Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار التكنولوجيا

هل ترهقك مجموعات الواتساب وفيضان رسائلها؟ إليك الحل بلا حرج 

من منا لا يجد نفسه مضطرا لقراءة عشرات بل مئات رسائل الواتساب ضمن مجموعات العمل أو الأصدقاء أو العائلة، وما يتبع ذلك من إزعاج وتعب وضياع وقت في أوقات كثيرة، ناهيك عن تشتيت التركيز؟

ومن منا لم يفكر مرارا في الانسحاب منها بيد أنه يجد حرجا في ذلك، لا سيما عندما يتبع المستخدم الطريقة التقليدية في الخروج من مجموعات واتساب، إذ إنها تعطي الآخرين إشعارا بأنه قد غادر المجموعة، وهو ما قد يوقعه في الحرج.

ومعروف أن الطريقة التقليدية التي تكشف المغادرين على الخطوات التالية تقوم على النحو الآتي:

أن يمرر المستخدم أصبعه على المجموعة من جهة اليمين، ثم ينقر على كلمة (More) أو المزيد، ستظهر قائمة بالأوامر، كلها باللون الأزرق، أما الخيار الأخير Exit Group فسيكون باللون الأحمر، وعند النقر على الخيار الأخير ستظهر نافذة أخرى تسأل المستخدم إن كان متأكدا من خيار مغادرة المجموعة.

وبعد المغادرة، ستظهر ملاحظة للجميع بأن صاحب الرقم الفلاني غادر المجموعة.

إلى هنا الأمر معروف ولا جديد فيه، الجديد هو أن تطبيق التواصل الفوري شرع في تفعيل ميزة “المغادرة الصامتة” في الآونة الأخيرة، وفق ما أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، ما يعني أنه أضحى بوسع المستخدمين الآن مغادرة المجموعات بدون أن يرسل التطبيق إشعارا لبقية المستخدمين بشأن هذه الخطوة.

لكن هذه الطريقة تحتاج أولا إلى تحديث تطبيق “واتساب”، ولدى الاكتفاء بهذه الخطوة فقط، ستظهر لك خلال المغادرة ملاحظة تقول إن مشرفي المجموعة فقط سيجري إشعارهم بمغادرتك.

لحظة قد تقولون الآن إن الحرج باق مع مشرفي المجموعات وربما هم أهم حلقة، فما العمل؟

لا قلق فقد صار أنه بمقدور المستخدمين مغادرة المجموعة من دون ملاحظة مشرفيها عبر تعطيل خدمة (Read Receipts) من قائمة “الخصوصية” في الإعدادات.

وهذا يعني أن جهات الاتصال الخاصة بك لن تكون تعرف ما إذا كنت قد شاهدت رسالتهم.

ولتفادي إحراج المجموعات من أصله، يمكن الذهاب إلى خيار (Groups) أو المجموعات في “الخصوصية”، حيث ستظهر لك ملاحظة (من يستطيع إضافتي إلى المجموعات: أي شخص، جهات الاتصال، جهات الاتصال باستثناء وتضيف الأسماء غير المرغوب بها)، فتختار منها ما تشاء.

ما رأيكم الآن أي الطريقتين ستتخدون؟


اكتشاف المزيد من إن سفن

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من إن سفن

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading